كان يعد جيشا للغزو فوضع شروطا لمن يريد الخروج معه ، ان لايكون المحارب قد تزوج امرأة ولم يدخل بها بعد ، ان لايكون المحارب قد بنى بيتا لم يضع سقفه بعد و ان لايكون المحارب له تجارة يخشى كسادها
كان يريد من له ذهن صاف لا تعكره الدنيا بنساءها وبيوتها واموالها ، فمن خرج معه كان يضع الموت نصب عينيه فكان معه قلوب قد امنت بما خرجت من اجله
واذ هم على مشارف المدينة التى ارادوا فتحها ادركهم اقتراب الغروب فوقف ودعا الله ودعا جنده معه فحبس الله الشمس لهم فلم تتحرك من مكانها حتى دخلوا المدينة منتصرين
كان يريد من له ذهن صاف لا تعكره الدنيا بنساءها وبيوتها واموالها ، فمن خرج معه كان يضع الموت نصب عينيه فكان معه قلوب قد امنت بما خرجت من اجله
واذ هم على مشارف المدينة التى ارادوا فتحها ادركهم اقتراب الغروب فوقف ودعا الله ودعا جنده معه فحبس الله الشمس لهم فلم تتحرك من مكانها حتى دخلوا المدينة منتصرين
هناك 22 تعليقًا:
راجي
عندنا شرطين متوفرين في شبابنا الان
لم يبنوا بيت و لا عارفين يبنوا من البطاله و الفقر
و لا عندهم تجارة لشرطين اما البطاله و الفقر و اما للكسل و عدم المبالاة
الشرط الثالث للاسف مش متوفر الكل سواء بدقن و لا من غير عينيه خارجه برة و عقله متاكل و المواقع اياها اكلت عقلهم و الباقي انت عارفه
ربنا بقي عمل ليهم الاوزون دلوقت يحرق في راسهم
احنا ممكن نحتل في ساعتين بس و خاصه ساعه ماتش الاهلي
تحياتي
يابش مهندس الناس باعت القضيه
وقعدوا يتفرجوا على الاهلى والاسماعيلى
والى يغيظك ان اللاعيبه وقفوا دقيقه حداد على روح شهداء غزه
وايه كمان
رابطه مشجعى النادين قبل الماتش قالوا انهم متضامنين مع بعض لصالح غزه
وبعدها قعدوا يقطعوا فى بعض زى اليهود وحماس
وبكره كل الناس مش هايبقى ليها سيره غير الى حصل فى الماتش
فتح مدن ايه وحرو ب ايه
هو حد بيقراء اصلا الكلام ده
ولو سالت واحد نفسك ابنك يطلع زى مين من السلف والصحابه
هايقولك ابو تريكه
طب دي حاجة كويسة
وشروط سهلة التوافر
لا هتلاقي حد شغال
وبطبيعة الحال مفيش تجارة
ونتيجة لذلك مفيش بيت ولا زوجة
وكل عام وانتم بخير
انه الايمان ما ينقصنا
someone in life
يا خسارة
nody
بردو يا خسارة
che
وانت طيب ويا ميت خسارة
كاميليا
طبعا ، الله ينور عليكى
الفكرة مش في الشروط
المشكلة ف القائد
نجيبه منين ده؟
اوعى تقولي من كارفور
اوروفوار
الكلام ده كان
دلوقتى لا جيش ولا سلاح
ولا قائد له اى شروط....
والعقول من المخدرات اوت اوف سيرفيس..
لنا الله
كل ما وددت قوله
ذكره من سبقني في التعليق
بقي لي أن أقول كلمة خالتي بمبه الشهيرة
"عيني عليه"
ودمتم
وليد
تصدق مش كنت أعرف الحكاية دى ,و على رأى التعليقات اللى عندك لا فى تجارة خايفين عليها و لا سقف بنيناه
تحياتى ليك
قصة يوشع بن نون تكمل مجموعتي من القصص ، ممكن أضمها يا باشمهندس ؟ :)
الحقيقة سنن الله تتكرر دائما ، و يبقى السؤال عن استعداد الجيش
طهقانة
والله اول مرة اعرف ان كارفور بيبيع الحاجات دى :)
اوروفوار عليكى
dodda
كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله
هناك من لايزال يقبض على دينه كالقابض على الجمر
ابشرى
العاقبة للمتقين
وليد
لا تفقد الامل
سارة نجاتى
ايضا لا تفقدى الامل
احمد بك كمال
طبعا يا صديقى فالقصة ملك لنا جميعا وهى عن حديث شريف
والعبرة فيها عن شروط الدعاء المستجاب ، فلا نستكثر شيء على الله الذى لا يعجزه شيء فى الارض ولا فى السماء ، بس بشرط النية الخالصة
ولك تحياتى وتقديرى
العزيز راجي
الحقيقة أولاً اختيارك لهذا الشكل لحمل تلك المعاني جاء وهذا التوجه لم يخلوا من براعتك وحكمتك المعتاده بعيداً عن السفسطة والكلام الكثير والمستهلك الغالب على بعض المدونين
ثانياً
حكمة ذلك التوجه بلا شك لم تأتي من فراغ في ايامها أو في ايامنا والنفوس المعاصرة ولكن هذا التوجه ينطبق أولا قبل هذا الشرط أو ذلك ينطلق على من يحمل أولا وأخيراالمبدأ فهل أولاً المبدأ موجود لديهم واليقين يسكن داخلهم بالطبع إذن فالتوجه بتلك الشروط لاطائل منه بدون اليقين والاستعداد للقدوم على مثل تلك الخطوات
تحياتي وتقديري
حسن أرابيسك
كانوا ناس
عاشوا صح وعملوا اللي عليهم
أمنوا بالله ونيتهم كانت خالصه له
فكان الله معهم
فنصرهم
وأكيد فينا ناس كده برضه
الأمل موجود
الفنان حسن ارابيسك
اشكرك يا صديقى على الاطراء والمجاملة
وفعلا الايمان اليقينى هو الدافع الوحيد للتضحية بكل غال ونفيس
الاخت العزيزة سلوى
اولا ارحب بك من جديد فانت دائما قيمة جميلة
والناس هم الناس فى كل عصر واوان فالقدماء لم يكونوا ملائكة بل كان لهم مثلما لنا اطماع ومخاوف وذنوب ولكنهم كانوا من الاوابين التائبين واذا عزموا اعدوا العدة و توكلوا على الله
إرسال تعليق