الثلاثاء، فبراير 04، 2014

اليك

عزيزى عمر 
لست ادرى هل  تصل اليك رسائلى هذه ام ماذا ولكنى على يقين ان هناك اتصال دائم بينى وبينك وكل مرة اجدك مبتسما وبصورتك عندما كنت صبيا يافعا نحيفا  تحمل عيناك الطيبة والنقاء وهذا ما حباك الله به فى خلقه
وانا افترض انك ترى مانراه وما لا نراه وتسمع عنا وعن اخرين واشياء لا ندركها فلا مجال  ان اخبرك باخبارنا واخبار اصدقائك واحبائك وان شاء الله فانا على الاقل اشعر برعاية الله لنا وقد تكون شفيعنا فى هذا ان شاء الله يشفعك الله فينا ولا نفترق ابدا