هل مقولة ان التاريخ يعيد نفسة حقيقية؟ هل تذكرون تجمع اللاجئين السودانيين منذ عامين او ثلاثة تقريبا امام مسجد مصطفى محمود فى المهندسين؟وكيف افترشوا الحديقة فى الميدان وانشأوا عشوائية على قد الحال كده على ماتفرج ،،،،،، وتطور الامر الى اقامة كاملة
يأكلون ويشربون ويتبرزون ويتعاشرون علنا مما اضطر الحكومة الى الاستعانة بالامن المركزى الذى شن عليهم غارة اطاحت بهم ومن تحت راس الحكاية دى اتجرسنا فى الصحافة والتلفزيونات العالمية بدعاوى مفتعلة مزيفة للدفاع عن حقوق اى انسان ماعدا حقوق الانسان المصرى الذى عانى من المنظر الكريه البشع لهؤلاء القوم شهور طويلة
الان تتكرر المأساة مرة اخرى ولكن يبدوا انهم اى اللاجئين ( هو احنا ناقصين ناس اصلا ؟ هو موش اولادنا بيترموا فى البحر لما ضاقت الدنيا فى وشهم نقوم ندخل لاجئين يشاركونا فى عيشتنا الهباب اصلا؟ ) قد تعلموا من اخطائهم فى ميدان مصطفى محمود ففى شارع احمد سعيد قريب من مدرسة رمسيس للغات وبجوار كنيسة لا اعرف تابعة لاى طائفة يتجمع عدد كبير جدا من الجماعة اياهم ولا يمر يوم الا وسيارات نقل كبيرة تنقل متاعهم لست ادرى من اين يأتون ليستقروا فى هذه الناحية وطبعا افترش بعضهم الشارع ناصبين سوق خاصة بهم ( انظر الصورة ) والحقيقة انا توجست خيفة من التصوير احسن يهجموا على ولا حاجة فأنا عندى احساس كده ان فيروس الايدز وفيروسات اخرى غير صديقة بالمرة تتقافز داخل دمهم وتتناثر مع رزاز لعابهم فلا اتخيل فكرة ان اقترب منهم
وانا اتوقع انه لو استمر الحال على هذا المنوال نحضر نفسنا اذا اردنا المرور فى شارع احمد سعيد ويمكن حتى العباسية كلها والحسينية ان نمر من الجمارك الخاصة بهؤلاء اللاجئين بالبطاقة او يمكن نضطر نروح الكنيسة الخاصة بهم لناخذ تاشيرة على الباسبور للمرور فى حيهم الخاص !!!! حد بقى يشرح لنا ايه الحكاية؟؟؟؟
يأكلون ويشربون ويتبرزون ويتعاشرون علنا مما اضطر الحكومة الى الاستعانة بالامن المركزى الذى شن عليهم غارة اطاحت بهم ومن تحت راس الحكاية دى اتجرسنا فى الصحافة والتلفزيونات العالمية بدعاوى مفتعلة مزيفة للدفاع عن حقوق اى انسان ماعدا حقوق الانسان المصرى الذى عانى من المنظر الكريه البشع لهؤلاء القوم شهور طويلة
الان تتكرر المأساة مرة اخرى ولكن يبدوا انهم اى اللاجئين ( هو احنا ناقصين ناس اصلا ؟ هو موش اولادنا بيترموا فى البحر لما ضاقت الدنيا فى وشهم نقوم ندخل لاجئين يشاركونا فى عيشتنا الهباب اصلا؟ ) قد تعلموا من اخطائهم فى ميدان مصطفى محمود ففى شارع احمد سعيد قريب من مدرسة رمسيس للغات وبجوار كنيسة لا اعرف تابعة لاى طائفة يتجمع عدد كبير جدا من الجماعة اياهم ولا يمر يوم الا وسيارات نقل كبيرة تنقل متاعهم لست ادرى من اين يأتون ليستقروا فى هذه الناحية وطبعا افترش بعضهم الشارع ناصبين سوق خاصة بهم ( انظر الصورة ) والحقيقة انا توجست خيفة من التصوير احسن يهجموا على ولا حاجة فأنا عندى احساس كده ان فيروس الايدز وفيروسات اخرى غير صديقة بالمرة تتقافز داخل دمهم وتتناثر مع رزاز لعابهم فلا اتخيل فكرة ان اقترب منهم
وانا اتوقع انه لو استمر الحال على هذا المنوال نحضر نفسنا اذا اردنا المرور فى شارع احمد سعيد ويمكن حتى العباسية كلها والحسينية ان نمر من الجمارك الخاصة بهؤلاء اللاجئين بالبطاقة او يمكن نضطر نروح الكنيسة الخاصة بهم لناخذ تاشيرة على الباسبور للمرور فى حيهم الخاص !!!! حد بقى يشرح لنا ايه الحكاية؟؟؟؟